https://www.traditionrolex.com/32 https://www.traditionrolex.com/32 جائزة الامارات للطاقة 2017 تنظم زيارة لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية لمجموعة من 25 شابا وشابة من المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي - Middle East Events.
Click here to visit Cyber Gear
Friday, April 19, 2024

جائزة الامارات للطاقة 2017 تنظم زيارة لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية لمجموعة من 25 شابا وشابة من المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي

من أجل التعريف بالمشاريع الرائدة في مجال الطاقة النظيفة

دبي - الإمارات العربية المتحدة

ضمن اطار أهدافها الرامية الى التعريف بأفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة النظيفة، والاستدامة، وحماية البيئة نظمت اللجنة المنظمة للدورة الثالثة لـ "جائزة الإمارات للطاقة 2017" والتي تقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي – رعاه الله، تحت شعار "حلول مبتكرة لطاقة نظيفة"، زيارة الى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، وذلك لمجموعة مكونة من 25 شابا وشابة من المؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي، ولا سيما قناة "انستغرام " ممن يبلغ مجموع متابعيهم بما يقارب 200,000 متابع. ويعد المجمع أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم في موقع واحد، وفق نظام المنتج المستقل (IPP)، حيث ستبلغ قدرته الإنتاجية 5000 ميجاوات بحلول عام 2030، وباستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم . وسيسهم المجمع عند اكتماله في تخفيض أكثر من 6.5 مليون طن من انبعاثات الكربون سنوياً.

وخلال الزيارة تعرفت المجموعة على مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الذي يتم إنجازه وفق أعلى المعايير العالمية وباستخدام أحدث التقنيات المعتمدة في مجال الطاقة الشمسية، وأثناء الزيارة قامت المجموعة بالتقاط صور للموقع ونشرها على حساباتهم الخاصة على انستغرام ونشر الصور مع وسم #EEAinstameet التابع لـ"جائزة الامارات للطاقة".

كما تجولت المجموعة في مشاريع المجمع، ومنها المرحلة الأولى بقدرة 13 ميجاوات والتي تم تشغيلها في 22 أكتوبر 2013، والمرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات التي يجري العمل على انجازها. كما يجري العمل على بناء المرحلة الثالثة من المجمع، بقدرة 800 ميجاوات، لتنفيذها على مراحل. وسيتم بناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركزة (CSP)في العالم بنظام المنتج المستقل، حيث ستدخل المرحلة الأولى بقدرة 200 ميجاوات حيز التشغيل بحلول إبريل 2021، للوصول الى 1000 ميجاوات بهذه التقنية بحلول عام 2030، بالإضافة لمركز البحوث والتطوير الذي يهدف إلى إجراء الدراسات للاحتياجات الصناعية والمجتمعية والريادة في مجال البحوث العلمية، ويشتمل على مركزين لاختبارات الطاقة الشمسية الأول مخصص لتقنيات الألواح الكهروضوئية (PV) والثاني للطاقة الشمسية المركزة (CSP).

وفي هذا الصدد قال سعادة/ سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة بدبي، رئيس جائزة الإمارات للطاقة: " يعد مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية من المشاريع الرائدة في الامارة التي تأتي ترجمة لرؤية سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتحويل دبي إلى مركز عالمي للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة، وتحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة ورفع مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة في دبي لتصل إلى 7% بحلول 2020، و25% بحلول عام 2030، و75% بحلول 2050.

وقال سعادته: "تتبنى قيادتنا الرشيدة منهجاً يهدف لترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمنصة محفزة للابتكار وبيئة حاضنة للمبدعين. ونحن في جائزة الامارات للطاقة نرحب بالأفكار الخلاقة وأفضل الممارسات والأعمال المبدعة، وذلك في إطار دعمنا للاستراتيجية الوطنية للابتكار، واستراتيجية دبي للابتكار، حيث نعمل على تشجيع الباحثين في مجالات الطاقة المتجددة والمياه والحفاظ على الموارد الطبيعية على ابتكار مشاريع وتقنيات تساهم على تحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر بما يضمن تحقيق مستقبل أكثر استدامة وسعادة للأجيال القادمة".

من جانبه، قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة: "لقد سعدنا بإستقبال مجموعة من الشباب المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الذي يعتبر من المشاريع الرائدة على مستوى المنطقة في مجال الطاقة النظيفة. وتسعى جائزة الامارات للطاقة إلى دعم وتكريم أفضل ممارسات ترشيد استهلاك الطاقة، والتي تتميز بالابتكار، وخفض التكاليف، وتقديم إجراءات يحتذى بها. وسيساهم الاحتفاء بهذه الممارسات والإجراءات المبتكرة إلى إحداث تأثير إيجابي بما يرفع مستوى الوعي إزاء أهمية ترشيد استهلاك الطاقة والمياه وتحقيق التنمية المستدامة."

وأضاف سعادته: "جائزة الامارات للطاقة 2017 في دورتها الثالثة التي تشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعمل على تشجع المنافسة بين أصحاب الأفكار والمبادرات، وقد حرصت الجائزة على أن تكون فئات الجائزة شاملة القطاعات المختلفة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة، والاستدامة، وحماية البيئة، بحيث تتاح الفرصة للأفراد والمؤسسات من القطاعين العام والخاص لعرض أحدث ابتكاراتهم من المشاريع والتقنيات الموفرة للاستهلاك".

يذكر أن الجائزة تضم عشر فئات وهي: جائزة كفاءة الطاقة للقطاع العام بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية، وجائزة كفاءة الطاقة للقطاع الخاص بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية، وجائزة مشاريع الطاقة الكبيرة بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية، وجائزة مشاريع الطاقة الصغيرة بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية، وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (المشاريع الكبيرة- أكثر من 500 كيلووات) بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (المشاريع الصغيرة-أقل من 500 كيلووات) بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية ، وجائزة التعليم وبناء القدرات بفئاتها الذهبية والفضية والبرونزية، وجائزة البحث والتطوير بفئاتها.

وتعتبر أبواب الترشيح واستقبال الطلبات للجائزة مفتوحة حتى الأول من ابريل 2017 أمام جميع المؤسسات والأفراد العاملين في مجال الطاقة وذلك من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للجائزة للتعرف على طريقة التقديم من خلال الرابط: emiratesenergyaward.com.

Previous Next



MiddleEastEvents.com is owned and managed by Cyber Gear



https://www.traditionrolex.com/32